1. تناولي المزيد من البروتينات والفيتامينات مثل حمض الفوليك والحديد، فإذا كان النظام الغذائي للمرأة الحامل غير متوازن فلن يكون صحيحاً، كما أن عليها الابتعاد عن الأطعمة النيئة، لأنها مصدر للبكتيريا.
2. الابتعاد عن الكريمات، لأنها تسبب تشوهات جسدية للجنين.
3. الحد من الكافيين مثل الشاي والقهوة والشيكولاتة والتعويض عنه بعصائر الفاكهة واللبن منزوع الدسم والماء.
4. تناول الفيتامينات والمعادن حسب إرشادات الطبيب وعدم الالتفات إلى أنظمة الريجيم في فترة الحمل والتدرج في اكتساب الوزن.
5. أكل وجبات صغيرة كل 4 ساعات حتى وإن لم تكن جائعة، ويجب أن يتضمن الغذاء الكالسيوم بصورة أساسية.
6. الابتعاد عن العصبية والتوتر وأخذ قسط من الراحة اليومية والنوم الكافي وتجنب الأعمال الشاقة والامتناع عن الأحمال الثقيلة.
7. يجب استشارة الطبيب المتابع لها في حالة السفر لكي تطمئن على صحتها وحملها قبل السفر.
8. على جميع الحوامل زيارة طبيب الأسنان في بداية الحمل ويجب تنظيف أسنانها بعد كل وجبة لتجنب التسوس بسبب نقص الكالسيوم نتيجة لاستهلاك الجنين كميات كبيرة منه.
9. تجنب التدخين، ويجب استشارة الطبيب عند حدوث أي أعراض غير طبيعية.
10. زيارة الطبيب للمتابعة والتطعيم ضد التيتانوس، وأخذ الأدوية التي يصفها الطبيب فقط ولا تؤثر على الحمل.
11. يجب مزاولة رياضة المشي في الهواء الطلق، فمثلاً السير لمدة نصف ساعة يومياً يزيد كمية الأوكسجين في الدم، ولكن الرياضة المجهدة والقاسية غير مرغوب فيها، كذلك يجب تجنب ألعاب الملاهي.
12. الاعتناء بالثديين استعداداً للرضاعة وتنظيفهما يومياً بالماء والصابون ويمسحان بالمراهم الملطفة لمنع تشقق الجلد والحلمة.
13. يجب تجنب الملابس الضيقة والأحزمة، ويجب أن يكون الحذاء مريحاً وألا يكون كعباً عالياً لئلا تفقد التوازن أو يزيد من آلام أسفل الظهر.
14. يمكن للمرأة الحامل أن تعمل ولكن بشرط ألا يتطلب العمل جهداً عضلياً وأن لا يكون متعباً.
- الفيتامينات والمعادن موجودة في الخضار والفواكه الطازجة وفي الحبوب ومصادر الحديد متمثلة في الأوراق الخضراء «الجرجير» والكبد والطحال لتكوين الدم، وعنصر اليود الذي تحتاجه المرأة الحامل موجود في الأسماك خاصة أسماك المياه المالحة، والكالسيوم في غاية الأهمية للحفاظ على الأسنان وهو موجود في الحليب ومشتقاته مثل الأجبان.
منوعات غذائيةالدجاج المنزوع الجلد
- يجب على محبي اللحوم تقليل الدهون في وجباتهم، ومن الأفضل لهم أن يتناولوا الدجاج أكثر من اللحم الأحمر، فالدهون الموجودة في الدجاج أقل تشبعاً من الدهون الموجودة في لحم البقر والخراف.
- ومع ذلك، وجد أن أكل الدجاج دون نزع جلده يضاعف كمية الدهون المشبعة في الطعام، لذلك يجب تناول الدجاج دون جلده.
- ويعتبر لحم الدجاج مصدراً جيداً جداً للبروتين، كما ثبت علمياً أن تناول الدجاج يحافظ على كتلة العظام عند الكبر، والدجاج مصدر غني جداً بالفيتامينات مثل B6 واليناسين المضاد للسرطان، كما يقي الدجاج من الإصابة بمرض الزهايمر وتدهور الإدراك المرتبط بالتقدم في السن.