جزاك الله خيرا ولكن لأديان السابقة باقية على حالها , أي أن القرآن ما نسخ الأديان فرسالته صلى الله عليه وسلم إلى جميع الناس وليس هناك "أديان سابقة" لأن هناك دين واحد و هو
الإسلام. و هو الذي جاء به الأنبياء و المرسلون كلهم عليهم الصلاة و السلام الذي يتضمن عبادة الله و عدم الإشراك به شيء، بل قل "شرائع سابقة"، أما هذه الشراع الموجودة الآن أصلا قد
حرفت و جاء خاتم النبيين حبيبنا محمد عليه الصلاة و السلام رحمة للعالمين فنسخت بشريعته صلى الله عليه و سلم.
قال الله تعالى:"إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ" آل عمران (19)